الثلاثاء، 27 يوليو 2010

لا يكون أهون عليك من فصيل ناقة صالح

بسم الله الرحمن الرحيم

أكتب كلماتي هذه بذكرى ميلاد الإمام المهدى المنتظر عجل الله تعالى له الفرج..أكتبها بكل ألم وأمل..ألم من واقع الحال وأمل بظهور الإمام ..عزيز علي ان أرى التنقيص من مقام أهل البيت في زماننا هذا, وكأن العصر الأموي يعيد نفسه بكل مفاسدة وكأن المنافقين عادوا بأسماء جديده وأشكال جديده لكن بغضهم لله ولنبية لايزال يتفجر من السنتهم وفعالهم.
والله إني لأستحي من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما أسمع او أقرأ اؤلائك المنافقين عبر قنواتهم وصحفتهم ومواقعهم.استحي من قله حيائهم أمام الرسول صلى الله عليه وآله فويل لمن شفعاؤه خصماؤة..الويل لهم من ظلمهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق